CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »


2009/02/27

الزهد بالدنيا



تعددت عبارات السلف في تعريف الزهد في الدنيا
وكلها تدور على عدم الرغبة فيها وخلو القلب من التعلق بها.

قال الإمام أحمد :
الزهد في الدنيا : قصر الأمل.

وقال عبدالواحد بن زيد :
الزهد في الدينار والدرهم.

وسئل الجنيد عن الزهد فقال :
استصغار الدنيا، ومحو آثارها من القلب.

وقال أبو سليمان الداراني :
الزهد : ترك ما يشغل عن الله.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية :
الزهد ترك ما لا ينفع في الآخرة، والورع ترك ما تخاف ضرره في الآخرة، واستحسنه ابن القيم جدا.

قال ابن القيم :
والذي أجمع عليه العارفون :
أن الزهد سفر القلب من وطن الدنيا، وأخذ في منازل الآخرة !!.

فأين المسافرون بقلوبهم إلى الله؟

أين المشمرون إلى المنازل الرفيعة والدرجات العالية؟

أين عشاق الجنان وطلاب الآخرة؟

"طريق الاسلام"


2009/02/10

يا ترى كم مرة تكلمنا على بعضنا من ورا الناس ؟ كثير صح ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لما عُرج بي مررت بقومٍ لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم.
فقلت: من هؤلاء ياجبريل ؟
فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم.
لا حول و لا قوة الا بالله !!
طيب , وما هو الحل ؟؟
كفارة الغيبة هي ان تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك ,
وتندم على اللي عملته
بس صعبة شويه،
يعني بتخجل
طيب عندي الحل
إننا كلنا نسامح بعضنا على كل غيبة أو خطأ حصل بيننا
سواء عرفناأو ما عرفناه
ماذا نتستفيد ؟؟
صدقة تؤجر عليها,وسبب لمغفرة ذنوبك
قال تعالى : ( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أُعدت للمتقين,الذين ينفقون في السراءوالضراءوالكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
طيب كيف ؟؟
قول معي'
اللهم إني تصدقت بعِرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني
فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل ''
اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين '

لا إله إلا الله
لا إلا إلا الله