CLICK HERE FOR BLOGGER TEMPLATES AND MYSPACE LAYOUTS »


2008/11/08

من عبدالله بن محمد الداوود إلى قاسم بك أمين

خلال تصفحى لموقع صيد الفوائد وجدت هذه الرساله

وأعجبنى كثيرا ما قرأته بها

فهذا تحديدا ما اردت ان اقوله دائما وتمنيت ان يعلمه المسلمين
ولسعادتى الشديده بمحتوى المقال
نشرتها بمدونتى عسى ان تعم الفائده على الجميع

وأنال ثواب نشرها
-----------------------------------------
**************************
----------------------------------
من عبدالله بن محمد الداوود إلى قاسم بك أمين - رحم الله أموات المسلمين -

أكتب لك بعد مائة سنة من رحيلك عن الحياة،

حينما رأيت وجهك على غلاف مجلة صدرت عام (1928م) ،

وتحتها مكتوب أنهم أقاموا احتفالاً بمرور عشرين عاماً على وفاتك.

لقد علمتُ من كاتبة المقال (هدى شعراوي) أنك عشت ثلاثاً وأربعين سنة -فقط-، كان هذا الرقم سبباً لكي يقشعرَّ جلدي،

لقد أهلكت شبابك حتى اللحظة الأخيرة في محاربة الحجاب،

وتزيين السفور، والدعوة للاختلاط بين النساء المسلمات،

لكن قطع الموتُ عليك الطريق،

فلم تستمتع ولم تذق من اللذات والشهوات ما يكفي،

فصرت أول من دعا لإفساد المرأة المسلمة،

وأنت أقلُ من استمتع بها،

وجاء بعدك زمان صار (الإنسان العفيف) يرى من الأجساد العارية،

ويسمع من الأصوات الماجنة، ما لم تره أنت في عصرك أو تسمعه،

وإن عدد ما استمتعت به من رؤية النساء

أقلُّ مما يراه المتعففون الآن؛ لفساد الحال،

وأبشِّرك بالذي يسوؤك في قبرك، ويخلع القلب رهبة،

أن آراءك تبعها أناس حملوا لواء الإفساد في أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، وجعلوا من كتبك ومن سيرتك قدوة لهم،

فأنت مثلهم الأعلى في التمرد على شرع الله -عز وجل-.

لقد شاعت الفاحشة في الذين آمنوا بسببك،

فبعد موتك بسنين انتشر الخنا، وأبيح الزنا،

وشاع الفساد، واستمتع الناس ببعضهم في الحرم ,


فهل ذقت من الشهوات ما ذاقوه؟!


بل لعلك الآن تلاقي في قبرك أوزاراً مع أوزارك،
ولا تدري من أين أتاك كل هذا؟،

ولعلك الآن تُحاسب عن لذاتٍ لم تذقها،

فغيرك ذاق واستمتع أضعاف ما ذقته،
وأنت تحاسب عن جميع ما أجرموه بسببك.

قالت عنك (هدى شعراوي) إنك رحلت للدراسة في أوروبا

بعدما أكملت من عمرك عشرين سنة،

وحين أنهيت الدراسة في بلاد النصارى،

جئت فخوراً بشهادة التخرج بين يديك،

ولكنك أيضاً جئت وبين جوانحك عزماً أكيداً على أن تصنع من بلادنا،

ومن أهلنا، ونسائنا ، نموذجاً أوروبياً،
فهل كان هذا هو أقصى أمانيك؟!

بئست الأماني وقبحها الله من أهداف!!،

ألم يؤلمك ما في أوروبا من سبِّ لله -سبحانه وتعالى-؟!؛
حيث كنت ترى الصليب منتصباً في كل مكان يهتف بأن لله ولداً،

وأنه ثالث ثلاثة؟!

تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً؛
ألم يحترق قلبك؛ لأن الملايين من الناس يسجدون لغير الله،
ويعبدون سواه بالليل والنهار؟!،
تركت هذا كله ونظرت -فقط- لواقع نسائهم واختلاطهم.
وحين زيَّنه الشيطان لك، وأعجبك جئت لتنقله إلينا؛

كما فعل عمرو بن لحيِّ الخزاعي حين أُعجب بالأصنام، ونقلها إلى مكة؟!،

وأنت صنعت مثله، فنقلت أصنام الكفر والفكر إلى بلد المسلمين.

كنتَ تستدل على قضيتك ومطالبتك بأدلة من الكتاب والسنة،

فعن أي دين كنت تتحدث؟،

وفي أي مكان تعلَّمت ذلك الدين؟!،

هل أتيتنا تحدثنا عن إسلام لا نعرفه،
وجلبته لنا من أوروبا بعدما تعلمته هناك؟!

يؤسفني أن أوروبا جاءتنا بعد موتك بست سنوات فقط عام (1914م)

معلنة علينا الحرب العالمية الأولى؛

جاءت بخيولها، ودبَّاباتها، وجيوشها،

بعد أن أرسلت أفكارها، ومفاهيمها، وتصوراتها قبل ذلك ،

معك ومع أمثالك، فمزَّقت دولتنا،

وسلبت خيراتنا، وذبَّحت أبناءنا،

وهتكت أعراضنا، وسامتنا سوء العذاب،

وهؤلاء هم الذين أعجبوك، وانبهرت بهم،

وطالبتنا أن نجعل منهم قدوةً لنا.
لقد أكمل اليهود مسيرتك في إفساد المرأة،

وتحبيب السفور والاختلاط لها، ومحاربة حجابها الشرعي؛

فالبداية المخادعة جاءت من كتبك،
والخاتمة انفضحت على أيدي أناس لعنهم الله، وغضب عليهم؛

حيث جاء سفاح منهم وهو (مصطفى كمال أتاتورك)؛

ليقتل (خلافة المصطفى صلى الله عليه وسلم)
بعد موتك بستة عشر عاماً فقط عام (1924م) ،

فأسقط الخلافة الإسلامية، وألغى الشريعة،

وأمر بخلع الحجاب، وطاف أنحاء تركيا مع زوجته سافرةً،

وهذا بالضبط ما كنت تنادي به وتتقطع حسرات على نشره،
حقاً لقد أشعرت اليهود (بنشوة الانتصار)

وسكرة الفوز، حينما أرسلوك جندياً لهم في بلادنا،
فصار إرسال أبنائنا للتعلُّم من أوروبا واقعاً ملموساً

حتى وقت رسالتي هذه إليك.
أطالع ملامحك الكردية،
وأتذكر القائد الإسلامي الكردي (صلاح الدين الأيوبي) ؛

الذي حرر فلسطين من أيدي الصليبيين،
وأنت تجرُّ المرأة المسلمة؛ لتكون أسيرةً في أيدي الصليبيين،

ويراودني سؤال لك ولكن الزمان لا يعود،
فلا أدري هل كنت مغفلاً مخدوعاً، واستعملوك لأهدافهم،
فرجعت إلينا لتقوم بأداء الدور بسذاجة؟!،
أم أنك كنت تعقل وتدرك أنك تقوم بإفساد أمةٍ
سعى إلى صلاحها النبي صلى الله عليه وسلم ،

فقدَّم روحه، وماله، ووقته، وكل ما يملك؛

من أجل أن يصلح الناس ويهتدوا،

فجئت بعده بأكثر من ألف سنة لتفسد ما أصلحه،

والله -سبحانه وتعالى- يقول: ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها...)

يا قاسم بك أمين ! كبرت مصيبتك من بعدك،

فللأسف لم تفسد مصر وحدها بسببك وأمثالك؛

بل إن إفسادك استشرى بعد موتك من حيث لم تحتسب،

فالتابعون لك والمؤيدون لفكرتك علوا في الأرض،

وأنفقوا أموالهم وجهودهم في محاربة الفضيلة والعفاف،

وساهموا في ترويج الرذيلة إلى بلاد الشام وإلى بلاد المغرب،

والعراق، والخليج، وأنحاء العالم الإسلامي،

فها أنا من بلاد الحرمين أرى بيننا ألف قاسم وقاسم.
يا قاسم بك أمين !

كان أولى لنا أن ننصب من موتك عبرةً في قلوبنا،

وفي إعلامنا، بدل الاحتفال بمرور عشرين سنة على وفاتك،

حتى تكون لحظاتك الأخيرة زاجراً لمن أراد الفساد والإفساد،

ففي ليلة الثالث والعشرين من أبريل في نادي المدارس العليا،

كنت تقوم بتقديم فتياتٍ رومانياتٍ كما يكتبه عنك أحمد لطفي السيد،

فأصابتك السكتة القلبية في ذلك النادي وعلى تلك الصفة،

فهل ستبعث يوم القيامة وأنت ممسك بأيديهنّ للتحرُّر وبغض الحجاب؟!،

والإنسان يُبعث على ما مات عليه،

ما أتعس هذه الخاتمة،

وما أظنُّ عاقلاً يشتاق لمثل هذه الميتة؛
(سكتة قلبية في حفلة رقصٍ ماجنةٍ مختلطة)

. وأعوانك يحتفلون ويمتدحون ويمجِّدون تاريخك وتمرّدك،

لكنهم لن يغنوا عنك من الله شيئاً،
ولن يقدِّموا لك في قبرك من الأعمال خيراً،

لقد ضل سعيهم في الحياة الدنيا، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً.

مضى قرن من تاريخ أمة محمد صلى الله عليه وسلم بعد موتك،

مائة سنة أصاب الأمة فيها الكثير من الفجور والانحلال والخور

لم يسبق له مثيل، فنحن في قرن ضاع فيه أقصانا،

وبقي في يد اليهود أكثر من نصف قرن ونحن صامتون،

واغتصبوا أعراض بناتنا، ونسائنا، وأمهاتنا، ونحن صامتون،

واستباحوا دماءنا وذرياتنا ونحن صامتون،

ونهبوا ثرواتنا، واحتلّوا أراضينا ونحن صامتون،

فهل ترى يا قاسم بك أمين في كل هذه الأحوال

أننا فقط ينقصنا تحرير المرأة؟!،

ولماذا لم ينادِ أتباعك من العلمانيين، والشهوانيين، بتحرير القدس

ولو في سطرٍ يتيم من كتاباتهم الكثيرة،

تلك الكتابات التي قتلوا أنفسهم في الحديث عن تحرير المرأة؟!،

أم أن تحرير القدس يُغضب أسيادهم اليهود؟! بل فات عليكم جميعاً،

أن تنادوا ولو بحرف واحدٍ عن تحرير العبيد الأرقاء حقيقة،

الذين كانوا ينتشرون من حولكم في كل العالم الإسلامي آنذاك،

أليست مناداتكم بتحريرهم من (الرق والاستعباد) ،

هو من المطالب الشرعية المستحبَّة،

وخصوصاً أنه يطيب لكم أن ترتدوا مشلح التقوى،

عند حديثكم عن تحرير المرأة؟!.

لقد أصبحت أجساد المسلمات المؤمنات تتراقص عارية متمايلة

يستمتع برؤيتها الفاسق والفاجر، والمسلم والكافر؛

وأدهى من هذا فظاعة وحسرة

أن يتهافت المسلمون على رؤية المسلمات بقلوب باردة،

وتسابق مخمور بالغفلة، فلا تتحرك نفوسهم بالغيرة،

ولا يستشعرون أنها مسلمة عبث بعقلها اليهود،

وأن هذه المرأة وقعت ضحيَّة حرب مؤلمة تنهش في جسد الأمة بغير سلاح،

فهل أتباعك يا قاسم بك أيضاً في كل هذه الأحوال

يرون أننا لا ينقصنا إلا تحرير المرأة في البلاد الوحيدة التي بقيت صامدة أمام خلع الحجاب؟!.

أكلت جسدَك الأرضُ، وبقيت تحت ترابها أضعاف الزمن الذي مشيته فوقها،

فهل تطاول عليك العمر؟!

وهل -فعلاً- وجدت أن حماسك العنيف لقضية التحرير يستحق كل ما فعلته؟!

يا قاسم بك أمين !

عاشت مبادؤك وأفكارك بعدك في صراع مع الدين وأهله،

وللأسف طغى أصحابك وعلوا في الأرض؛

حتى صار (البغاء الرسمي) معلنا تدعمه بعض الحكومات في أرض الإسلام،

وابتعد الناس عن الدين والتمسك بالإسلام،

ولكن الصراع باقٍ بين الخير والشر،

فأكرم الله -سبحانه وتعالى- أناساً حين أكرمهم بالدفاع عن دينه وسنّة نبيه، فنالهم ما نالهم من الأذى،

وسيكرمهم الله بكرمه وهو أكرم الأكرمين،

وماتوا ولم تمت صحوتهم،

ومات أتباعهم أو قتلوا؛

لتحيا دعوتهم ويخرج الله -سبحانه وتعالى- النور من بين الظلمات،

فأصابت أصحابك صفعةٌ أليمةٌ في رجوع الناس إلى الدين المتأصِّل في النفوس، وعاد الحجاب الذي نذرت نفسك لحربه، وكانت روعة رجوعه من نساء تمسَّكن به، وقد عشن في بلاد الكفار؛

ليرسموا لنا قدوةً في صبرهنَّ وانتصارهن رغم كل المعوقات،

ثم كانت صفعةٌ أخرى لك ولمن تبعك؛ في توبة أنصارك من الفنانين والفنَّانات؛ ليصبحوا مشاعل للنور؛ يضيئون ما خسفته، ويدفنون ما حفرته،

ويبنون ما هدمته، ( كتب الله لأغلبنَّ أنا ورسلي إن الله قوي عزيز ) .

يا قاسم بك أمين !

في الختام أقيمت مدرسة تحمل اسمك لتمجيدك، وتخليد ذكراك،

فيكون في طالباتها للمؤمنين عبرةٌ،

وابتسامة البداية للفوز والغلبة؛

حيث تروي الأخبار الموثوقة أن جميع الطالبات في مدرسة قاسم أمين الإعدادية للبنات لبسن الحجاب عام (1992م)؛

مقتنعات بفريضته، مؤمنات أن الحجاب صيانةٌ، وتكريم، وتشريع،

بل إن قلوبنا تخفق طرباً

حينما وصلت نسبة المحجبات في مصر إلى 80%،

فالحجاب هو الأصل، وليس الاستثناء؛

بل وأزيدك وأعوانك غيظاً

بأن نسبة المحجبات في الجامعة الأمريكية بالقاهرة تصل إلى نحو 30%،

وهذه بداية النهاية لواحدة من معارك الإسلام مع خصومه،

والعاقبة للتقوى ".
تعليق
ماسبق منقول من كتاب صدر حديثًا بعنوان " هل يكذب التاريخ ؟ - مناقشات تاريخية وعقلية للقضايا المطروحة بشأن المرأة " ، للأستاذ الأديب : عبدالله بن محمد الداوود - حفظه الله - ، صاحب الكتاب الشهير " مُتعة الحديث " . وقد حشد - وفقه الله - مجموعة من الوثائق والصور التي توضح بدايات حركة تغريب المرأة المسلمة ، وتطورها في البلاد العربية ، ثم ناقش أهم دعاوى متبعي الشهوات في بلادنا ، تاريخيًا وعقليًا . فالكتاب جدير بالاقتناء

15 التعليقات:

*الطالبة عفو الله *زوزو يقول...

السلام عليكم

اولا ازيك يا قلبي وحشااااني بجد

يا رب تطمنيني قريب ان شاء الله

تانيا

البوست بجد جميل

و اسال الله ان يجعله في ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا يا غالية

دمتي في حفظ الله

مهرة سالم يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
جزيتي خيرا أخيه لمنقولك...
أثابك الله..
...
في أمان الله

الرومـيصاء يقول...

وحشتينى ياجميل
فينك

بصراحه قولتى كل الى كان نفسى اقوله وزياده

اسأل الله ان يصلح نساء المسلمين

متتأخريش علينا بمواضيعك الجميله
دى

دمتى بحفظ الله

"أم أدهم المصرية" يقول...

وعليكم السلام رحمه الله وبركاته
------------------------------
زوزو حبيبتى وحشتينى جدا

انا كويسه ياقلبى الحمد لله

الحمد لله انه موضوع نال اعجابك

يارب تستفاد بيه اخوات اكتر واكتر
--------------------------------

حبيبتى m.k
اسعدنى مرورك وتعليقك
وتواصلك الدائم معى
تسلمى ياغاليه على المرور الطيب

--------------------------------
روميصاء "ام حبيبه" الغاليه

انتى وحشانى اكتر بكتير
وتسلميلى على مرورك الطيب

--------------------------------

غير معرف يقول...

أختى الكريمة

جزاكى الله خيراً على هذا الموضوع

فعلا فى تاريخ مصر أناس طلعوا بيهم السما وهما فى الاساس تحت الارض ولا أدرى ما أقول سوى حديث النبى صلى الله عليه وسلم " تكون فى أخر الزمان سنوات خداعات يؤتمن فيها الخائن ويخون الامين ويصدق فيها الكاذب ويكذب الصادق ويتحدث فى الناس الرويبضة" أو كما قال صلى الله عليه وسلم
والرويبضة هو سفيه الناس الذى يتحدث فى كل الامور

جزاك الله خيرا

أخيكى "كلمة حق "

mohamed ghalia يقول...

أختى العزيزة
جزاكى الله خيرا
وليت من لا يزالون ينادون بأفكارهم يتعلمون
تحياتى

حياتنا الزوجية...(عضو رابطة هويتي إسلامية) يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكي الله خيرا وبارك الله فيك وفي امثالك

ان هؤلاء يلمعون كبريق الصفيح ما ان تمر سحابة فتمطر السماء ماء فيذهب البريق ويبقي الصديد ذهبوا وتركوا من ورائهم صديد افكارهم الملوث ولكن لا تنسي انا نكتب ما قدموا واثارهم

لكي جزيل الشكر للتفاعل مع الرابطة نتمني دوام التواصل وسؤال بسيط الي دعاة الحرية الكاذبة.؟ اوجهه عبر مدونتك

ان لم يكن هؤلاء هم العفيفات فمن يا جهلاء الحرية يكونوا العفيفات....؟!

حياتنا

"أم أدهم المصرية" يقول...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
------------------------------
اخى كلمه حق اسعدنى موروك الطيب
فى تواصل دائم ان شاء الله

------------------------------

اخى محمد غالى شرفنى مرورك الطيب وتعليقك الكريم

وان شاء الله اخى يتعلمون
ويهتدون الى طريق الحق

------------------------------

حياتنا الزوجيه تسلم للتعليق الجميل


واتمنى ان تكون الرابطه هى البدايه والنور الهادى لطريق الحق

وينفع بها جميع المسلمين
اللهم امين
-------------------------------

غير معرف يقول...

ما شاء الله التصميمات التى صنعتيها لشعار الرابطة جميلة جداً

إن شاء الله سوف نغير الشعار بعد الانتخابات وسوف نأخذ بأقتراحات الجميع

غير معرف يقول...

رسالة قوية...

نسأل الله أن تصل لتلامذته....

بارك الله فيكِ...

وجزاكِ الفردوس...

غير معرف يقول...

رسالة قوية...

نسأل الله أن تصل لتلامذته....

بارك الله فيكِ...

وجزاكِ الفردوس...

همس الحنين يقول...

جزاكى الله عنا كل خير وجعلة فى ميزان حسناتك ان شاء الله

TIMMY !! يقول...

بالله إنه لغبنٌ في الدنيا و الآخرة ..

ففاعل هذا الفعل لم ينل لا لذة في الدنيا .. و لا نعيما في الآخرة ..

الحم دلله الذي هذانا غلى طريق الحق و اجتبانا .

أسأل الله أن يثبتنا على الحق و أن يميتنا عليه ..

جزاكم الله خيرا على النقل الموفق ..

الحمد لله الذي عافانا ..

تحيتي

"أم أدهم المصرية" يقول...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
-----------------------------
همس الحنين /
اللهم امين حبيبتى اسعدنى مرورك وتعليقك

تيمى /

الحمد لله فعلا على اللى احنا فيه من هدايه وصواب

تسلم على مروك الطيب
-------------------------------

"أم أدهم المصرية" يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
لا إله إلا الله
لا إلا إلا الله